|
|
سطر ١: |
سطر ١: |
| اليوم 25 من الشهر المبارك توت, أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي. | | [[ملف:سنكسار_اليوم_1_توت_مسموع.mp3|300px|thumb|سنكسار اليوم 1 توت مسموع]] |
| آمين.
| |
|
| |
|
| '''{{أزرق|{{وسط|25- اليوم الخامس والعشرون - شهر توت}}}}'''
| | اليوم الأول من شهر توت المبارك ، أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء وإطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي آمين. |
|
| |
|
| '''{{كبير|{{أحمر|{{وسط|تذكار نياحة يونان النبي سنة 900 ق م}}}}}}''' | | '''{{أخضر|{{وسط|1- اليوم الأول - شهر [[توت (شهر)|توت]]}}}}''' |
|
| |
|
| في مثل هذا اليوم تنيح النبى العظيم يونان بن أمتاي وقيل أنه ابن أرمله صرفه صيدا ، الذي أقامه ايليا النبي من الموت ، فتبعه وخدمه ونال نعمة النبوة . (قصة يونان وهـروبه وعودته إلى نينوي مدونة بالتفصيل في سفر يونان في العهد القديم في الكتاب المقدس .
| | '''{{كبير|طبقا [[سنكسار الكنيسة القبطية|لسنكسار الكنيسة القبطية]] إصدار [[دير السريان]] العامر}}''' |
|
| |
|
| فقد أوحى الله تبارك وتعالى إليه أن يمضى إلى مدينة نينوي وينذر أهلها أنه بعد ثلاثة أيام تنقلب مدينتهم ة ففكر في نفسه قائلا "لو كان الله يشاء هلاكهم لما طلبني بإنذارهم ، وأخشى أن أمضى إليهم وأبلغهم هذا الإنذار فيتوبوا فلا يهلكهم . وأكون أنا كاذبا فلا يعود أحد يصدقني فيما بعد . وربما أقتل لأني نقلت الكذب عن الله ، فأقم وأهرب" . فماذا عساه ظن هذا النبي ؟ كيف يستطيع أحد أن يهرب من وجه الله ؟ انه أراد بالهرب أن يبتعد عن مدينة نينوي لأنه لم يشاء القيام بإنذارهم لمعرفته أن الله رؤوف ورحيم ، بطئ الغضب نادم علي الشر، وظن أنه بابتعاده عن نينوي يرسل الله نبيا غيره لإنذار تلك المدينة . وقد كان هروب يونان النبي وطرحه في البحر حتى يظهر الآية بوجوده في بطن الحوت ثلاثة أيام ، وخروجه سالما ، ليكون رمزا ودليلا على قيام المخلص من القبر بعد ثلاثة أيام ولم ير فسادا . فقام يونان ليهرب من وجه الرب ونزل إلى يافا حيث وجد سفينة ذاهبة إلى ترشيش فأقلع مع ركابها إلى ترشيش . . فأرسل الرب ريحا شديدة وحدث نوء عظيم في البحر حتى كادت السفينة تنكسر ، فخافوا وصرخ كل واحد إلى إلهه . ثم قال بعضهم لبعض هلما نلقى قرعة لنعرف بسبب من هذه البلية . فلما اقترعوا أصابت القرعة يونان ، فقالوا له ما الذي فعلته حتى جاء علينا هذا بسببك ؟ فقال لهم اطرحوني في البحر فتسلموا ، فاستغفروا الله ثم طرحوه فبلعه حوت عظيم . ومكث في جوفه ثلاثة أيام وثلاث ليال ثم قذفه عند نينوي ، فقام عند ذلك ودخل نينوي ، وأنذر أهلها فتابوا جميعهم ، الملك والعظيم والفقير والشيخ والطفل ، وصرخوا إلى الله صائمين ورجع كل واحد منهم عن طريقه الرديئة ، فقبل الله توبتهم ورحمهم ، ثم قام يونان وأتي إلى أرض ومات بها . وسبق مجيء السيد المسيح بأكثر من تسعمائة سنة . وتنبأ في زمان آموص وابنه عوزيا . وقد عاش ما يقرب من المائة سنة . تنبأ منها نيف وسبعين سنة . صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما أبديا آمين
| |
|
| |
|
| | {{وسط|<youtube>YoutubeCode</youtube>}} |
|
| |
|
| '''{{كبير|{{أحمر|{{وسط|استشهاد القديس موريس قائد الفرقة الطيبية}}}}}}'''
| | == تذكار1 == |
|
| |
|
| تذكار استشهاد القديس موريس قائد الفرقة الطيبية . صلواته تكون معنا ولربنا المجد دائما إبديا امين
| | <div class="res-img"> |
| | [[ملف:فاصل تاج.png|مركز]] |
| | </div> |
|
| |
|
| [[تصنيف:سنكسار شهر توت]] | | إدراج صورة هنا تصغير يسار |
| | |
| | 1 – التذكار |
| | |
| | <div class="res-img"> |
| | [[ملف:فاصل تاج.png|مركز]] |
| | </div> |
| | |
| | |
| | == تذكار2 == |
| | |
| | إدراج صورة هنا تصغير يسار |
| | |
| | 2 – التذكار |
| | |
| | |
| | <div class="res-img"> |
| | [[ملف:فاصل تاج.png|مركز]] |
| | </div> |
| | |
| | <div class="res-img"> |
| | [[ملف:فاصل نهاية.png|مركز]] |
| | </div> |
| | |
| | == قطمارس اليوم == |
| | |
| | == دفنار اليوم == |
| | |
| | == معرض الصور == |
| | |
| | == صور للتلوين == |
| | |
| | == أنظر أيضاً == |
| | |
| | == المراجع == |
| | {{مراجع}} |
| | [[تصنيف:سنكسار شهر هاتور]] |