الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سنكسار اليوم 29 بؤونة»

من كوبتيكبيديا
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
Gerges
Gerges (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'300px|thumb|سنكسار اليوم 1 بؤونة مسموع اليوم الأول من شهر بؤونة...')
 
 
سطر ١٥: سطر ١٥:
[[ملف:فاصل تاج.png|مركز]]
[[ملف:فاصل تاج.png|مركز]]
</div>
</div>
*1 - تذكار الأعياد السيدية البشارة والميلاد والقيامة.*
1 – في هذا اليوم تُعيِّد الكنيسة بتذكار الأعياد السيدية الكبرى البشارة والميلاد والقيامة. ويصلى بالطقس الفرايحي ويمنع الصوم الانقطاعي والميطانيات.
بركة مخلصنا الصالح فلتكن معنا. آمين.
------
*2 - استشهاد السبعة نساك بجبل تونة.*
2 – وفى مثل هذا اليوم استشهد القديسون السبعة نساك الذين من جبل تونة (تونة الجبل: قرية بمركز ملوى محافظة المنيا) وهم: باسيدي وكوتولس وأرداما وموسى وإيسي وباركالاس وراهب آخر اسمه كوتولس.
وذلك أن ملاك الرب ظهر للقديسين باسيدي وكوتولس وأمرهما أن يعترفا بالسيد المسيح، فنهضا مسرعين إلى الوالي فالتقيا بالخمسة قديسين آتين أيضاً للاعتراف أمام الوالي، فاتفقوا جميعاً على نيل إكليل الشهادة ومضوا إلى الوالي واعترفوا أمامه بالسيد المسيح، فعذبهم كثيراً ثم علق حجارة في أعناقهم وأودعهم السجن فظهر لهم السيد المسيح وعزاهم وقواهم.
ثم أرسلهم الوالي إلى الإسكندرية فعذبهم واليها عذاباً شديداً، إذ وضعهم في قدر مملوء كبريتاً وزفتاً وأوقد تحته النار ثم أخرجهم وطرحهم في السجن فأرسل الرب ملاكه وشفاهم، فأتوا إلى الوالي مرة ثانية ورأى ذلك مائة وثلاثون شخصاً فآمنوا واعترفوا بالسيد المسيح أمام الوالي ونالوا إكليل الشهادة. أما القديسون السبعة فقد شدد الوالي العذاب عليهم. وأخيراً قطع رؤوسهم بالسيف فنالوا أكاليل الشهادة.
بركة صلواتهم فلتكن معنا. آمين.
------
*3 - استشهاد القديسين أباهور وديودورة أمه.*
3 – وفيه أيضاً استشهد القديس أباهور وأمه القديسة ديودورة. كان أباهور جندياً في أنطاكية. أتى إلى الإسكندرية واعترف بالسيد المسيح أمام الوالي فأمر بقطع يديه وأن يُربط في مؤخرة ثور ويجروه في المدينة. ثم ألقاه في حفرة مملوءة بالأفاعي فلم تؤذه، وفيما هو على هذا الحال أتت أمه ورأته ففرحت بجهاده وشجعته، ولما علم بها الوالي أحضرها وهددها بالعذاب فلم تخف فأمر أن يضعوا أسياخاً حديدية ساخنة في جنبيها. وكانت في كل ذلك ترتل للرب إلى أن فاضت روحها ونالت إكليل الشهادة، ثم وضعوا القديس أباهور في قزان به زيت وقطران يغلى فكان يسبح الله حتى فاضت روحه ونال إكليل الشهادة.
بركة صلواتهم فلتكن معنا. ولربنا المجد دائماً أبدياً آمين.


1 – التذكار
1 – التذكار
سطر ٢١: سطر ٤٢:
[[ملف:فاصل تاج.png|مركز]]
[[ملف:فاصل تاج.png|مركز]]
</div>
</div>


== تذكار2 ==
== تذكار2 ==

المراجعة الحالية بتاريخ ١٣:١٨، ٢٠ أبريل ٢٠٢٤

ملف:سنكسار اليوم 1 بؤونة مسموع.mp3
سنكسار اليوم 1 بؤونة مسموع

اليوم الأول من شهر بؤونة المبارك ، أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء وإطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي آمين.

1- اليوم الأول - شهر بؤونة

طبقا لسنكسار الكنيسة القبطية إصدار دير السريان العامر


تذكار1


  • 1 - تذكار الأعياد السيدية البشارة والميلاد والقيامة.*

1 – في هذا اليوم تُعيِّد الكنيسة بتذكار الأعياد السيدية الكبرى البشارة والميلاد والقيامة. ويصلى بالطقس الفرايحي ويمنع الصوم الانقطاعي والميطانيات. بركة مخلصنا الصالح فلتكن معنا. آمين.


  • 2 - استشهاد السبعة نساك بجبل تونة.*

2 – وفى مثل هذا اليوم استشهد القديسون السبعة نساك الذين من جبل تونة (تونة الجبل: قرية بمركز ملوى محافظة المنيا) وهم: باسيدي وكوتولس وأرداما وموسى وإيسي وباركالاس وراهب آخر اسمه كوتولس. وذلك أن ملاك الرب ظهر للقديسين باسيدي وكوتولس وأمرهما أن يعترفا بالسيد المسيح، فنهضا مسرعين إلى الوالي فالتقيا بالخمسة قديسين آتين أيضاً للاعتراف أمام الوالي، فاتفقوا جميعاً على نيل إكليل الشهادة ومضوا إلى الوالي واعترفوا أمامه بالسيد المسيح، فعذبهم كثيراً ثم علق حجارة في أعناقهم وأودعهم السجن فظهر لهم السيد المسيح وعزاهم وقواهم. ثم أرسلهم الوالي إلى الإسكندرية فعذبهم واليها عذاباً شديداً، إذ وضعهم في قدر مملوء كبريتاً وزفتاً وأوقد تحته النار ثم أخرجهم وطرحهم في السجن فأرسل الرب ملاكه وشفاهم، فأتوا إلى الوالي مرة ثانية ورأى ذلك مائة وثلاثون شخصاً فآمنوا واعترفوا بالسيد المسيح أمام الوالي ونالوا إكليل الشهادة. أما القديسون السبعة فقد شدد الوالي العذاب عليهم. وأخيراً قطع رؤوسهم بالسيف فنالوا أكاليل الشهادة. بركة صلواتهم فلتكن معنا. آمين.


  • 3 - استشهاد القديسين أباهور وديودورة أمه.*

3 – وفيه أيضاً استشهد القديس أباهور وأمه القديسة ديودورة. كان أباهور جندياً في أنطاكية. أتى إلى الإسكندرية واعترف بالسيد المسيح أمام الوالي فأمر بقطع يديه وأن يُربط في مؤخرة ثور ويجروه في المدينة. ثم ألقاه في حفرة مملوءة بالأفاعي فلم تؤذه، وفيما هو على هذا الحال أتت أمه ورأته ففرحت بجهاده وشجعته، ولما علم بها الوالي أحضرها وهددها بالعذاب فلم تخف فأمر أن يضعوا أسياخاً حديدية ساخنة في جنبيها. وكانت في كل ذلك ترتل للرب إلى أن فاضت روحها ونالت إكليل الشهادة، ثم وضعوا القديس أباهور في قزان به زيت وقطران يغلى فكان يسبح الله حتى فاضت روحه ونال إكليل الشهادة. بركة صلواتهم فلتكن معنا. ولربنا المجد دائماً أبدياً آمين.


1 – التذكار

تذكار2

2 – التذكار


قطمارس اليوم

دفنار اليوم

راجع دفنار اليوم 1 بؤونة

معرض الصور

صور للتلوين

أنظر أيضاً

المراجع